مسجات مدح للأحباء

مسجات مدح للأحباء

بيضاءٌ تشبهٌ التِراتيل فيّ ليَل سَرمديُ مُقدس.

لا أعرف من أين امسُك الشعرُ لصنع جملة تامة مثلكِ وانتِ تضحكين .

‏ كُل النّساء أمام حُسنكِ صُورةٌ وجَمالكِ الأصلُ الأصيلُ الاصدقُ .

خير الجمال ماخفّ ورقّ .

أنتِ سَاطعة بقوّةِ ألفِ شمس!.

أما هِيَ . . فَمَخلُوقَةٌ مِن طِين ، كُلُّما سَالَت دُمُوُعُها أزْهَرَت 🧚‍♀️

كَيفَ لِفرآشَةٌ مِثلُكِ أن يُصيبُهَا المَلل مُتأكَد لَو دُرتِ حَولَّ نَفسُكِ مَرتين سَتَتناثَرُ النُجومُ مِن صيابُكِ نَحوَ السَماء 🦋 .

تأتينَ مثل المستحيل تفرّدًا ‏تتواضعين لهن؛ وأنتِ مُحالُ

ونُصفكِ كافور وثُلثكِ عَنبر، وخُمسك ماء وَرد وباقيكِ سُكر.

إنكِ بارعة فى نسج هَالة من الجمال ‏حول الأشياء العادية .

إنها جميلة ، جميلة أكثر من أي شيء آراه

‏جميلاتٌ هُنّ بلا شك لكنكِ الخُلاصة .

على خدك شامة أقايض بحياتي لأكون هي مَحضَ طفحٍ جلديٍ محظوظ يسكن وجهك

هِي لطيفة جدًا رَقيقة لأبعد الحُدود نِصفُها زهرةٌ والنِصفُ الآخر منِها جَمال.

مِثلُـكِ لا تنتظرُ شيئًا مِثلُـكِ تَنتظرُها الأشياء .

فَاتِنٌهُ مِن عِبقَ الوَرِدُ .❤

: الشَعُر عاديٌ وأنتِ ، مُبالغَة وجهٌ كَوَجهُك ، كيف تُنصفهُ اللغُة .

أنتِ أجمل مما تتصورين وأقوى مما تتخيلين بأضعاف كثيرة تتجلى خباياكِ بكل مرة بشكل أبهى وأصدق تظنين أنكِ قسوتِ ولكن بكِ حنان كبير وتشع ملامحكِ بالطيبة .. سيكون لكِ واقعًا أعظم من توقعاتكِ ويغرد بداخلكِ صوت شغف جديد لأنكِ الأحسن والأجمل أيتها البراقة .

لقد تجمعت في تفاصيلكِ فراشاتُ العالمِ أجمعْ .

‏وكيف كانت؟ كانت نادرة تماماً تُشبه اللون الثامن من ألوان الطّيف والحَرف التاسع والعشرون في الأبجدية كانت مستحيلة💎

تم النسخ

احصل عليه من Google Play